يا ربّ مَظلَمَةٍ يَوماً لَطِيتُ لَها
تَمضي عَلَيَّ إِذا ما غابَ نُصاري
حَتّى إِذا ما اِنجَلَت عَنّي غَيابَتُها
وَثَبتُ فيها وثوبَ المخدرِ الضاري
يا ربّ مَظلَمَةٍ يَوماً لَطِيتُ لَها
تَمضي عَلَيَّ إِذا ما غابَ نُصاري
حَتّى إِذا ما اِنجَلَت عَنّي غَيابَتُها
وَثَبتُ فيها وثوبَ المخدرِ الضاري