أهْوَى تَباعُدَه والفكرُ يُدْنِيهِ
ضِدَّانِ ما جُمِعا إلاَّ لِتَمْويهِ
فما تُقرِّبُه منِّي مَحاسِنُه
ولا تُبَعِّدُه عنِّي مَساوِيهِ
أهْوَى تَباعُدَه والفكرُ يُدْنِيهِ
ضِدَّانِ ما جُمِعا إلاَّ لِتَمْويهِ
فما تُقرِّبُه منِّي مَحاسِنُه
ولا تُبَعِّدُه عنِّي مَساوِيهِ