قَد عَلَمتَ بَيضاءُ صَفراءُ اللَبَب
مِثلُ اللُجَينِ إِذ تَغَشّاهُ الذَهَب
إِنّي اِمرِؤٌ لا مَن يَعيبُهُ السَبَب
مِثلي عَلى مِثلِكِ يُغريهِ العَتَب
قَد عَلَمتَ بَيضاءُ صَفراءُ اللَبَب
مِثلُ اللُجَينِ إِذ تَغَشّاهُ الذَهَب
إِنّي اِمرِؤٌ لا مَن يَعيبُهُ السَبَب
مِثلي عَلى مِثلِكِ يُغريهِ العَتَب