وَكاشِحٍ خَامَرَتْ أَلْحاظَهُ سِنَةٌ
تَرَكْتُهُ وَهْوَ مِنْ جَفْنَيْهِ تَنْتَفِضُ
فَظَلَّ مُرْتَعِدَ العِرْنينِ مِنْ غَضَبٍ
وَسَوْرَةُ التِّيهِ في عِطْفَيّ تَرْتَكِضُ
أَنا الشَّجا وَالعِدا مِنْهُ على مَضَضٍ
بِحَيْثُ تَعْتَرِكُ الأَنْفاسُ يَعْتَرِضُ
وَكاشِحٍ خَامَرَتْ أَلْحاظَهُ سِنَةٌ
تَرَكْتُهُ وَهْوَ مِنْ جَفْنَيْهِ تَنْتَفِضُ
فَظَلَّ مُرْتَعِدَ العِرْنينِ مِنْ غَضَبٍ
وَسَوْرَةُ التِّيهِ في عِطْفَيّ تَرْتَكِضُ
أَنا الشَّجا وَالعِدا مِنْهُ على مَضَضٍ
بِحَيْثُ تَعْتَرِكُ الأَنْفاسُ يَعْتَرِضُ