أَمَولايَ إِسماعيلُ غِبَّ تَحيَّةٍ
تَضُوع كَأَزهار الرُبى إِثرَ تَهطالِ
لَقَد خُلِّيَت مِن فَضَّةِ الخُرجِ ساحَتي
كَما عُمّرت مِن فَضّة الثَلجِ أَطلالي
فَجُد عاجِلاً لا عاجَلَتكَ يَدُ النَوى
بِنَأيٍ عَلى الدَاعي بِمَعلوم شَوّالِ
أَمَولايَ إِسماعيلُ غِبَّ تَحيَّةٍ
تَضُوع كَأَزهار الرُبى إِثرَ تَهطالِ
لَقَد خُلِّيَت مِن فَضَّةِ الخُرجِ ساحَتي
كَما عُمّرت مِن فَضّة الثَلجِ أَطلالي
فَجُد عاجِلاً لا عاجَلَتكَ يَدُ النَوى
بِنَأيٍ عَلى الدَاعي بِمَعلوم شَوّالِ