فالحمدُ للَه حمداً لا نَفادَ لهُ
ما طافَ بالبيتِ مَن قد حجّ أو زارا
وما محا اللَه ذنبَ الطائفينَ وما
حطّ الإلاهُ عن الساعينَ أو زاراً
فالحمدُ للَه حمداً لا نَفادَ لهُ
ما طافَ بالبيتِ مَن قد حجّ أو زارا
وما محا اللَه ذنبَ الطائفينَ وما
حطّ الإلاهُ عن الساعينَ أو زاراً