إذا شئت أن تلقى عدوك راغما
إذا شِئتَ أن تَلقى عدوَّكَ راغِماًوتَقتُلَه غمّاً وتُحرِقَهُ هَمّاًفسامِ للعُلى وازدَد منَ العلمِ إنّهُ
طوبى لمن طاف بالبيت العتيق وقد
طوبى لمَن طافَ بالبَيتِ العَتيقِ وقَدلجا إلى اللَه في سرٍّ وإجهارِفكُلُّ من طافَ بالبيتِ العتيقِ نَجا
فمن جاء مشتاقا إليه أخا وجد
فَمَن جاءَ مُشتاقاً إليهِ أخا وَجدِوَخَلفَ ما خلّى من الأهلِ والوُجدِوقاسى مَشَقّاتِ الطريقِ ولم يَزَل
رجوعا إلى المولى فهذا زمانه
رجوعاً إلى المولى فهذا زمانُهُوطرحاً على الأبوابِ هذا مكانُهُوطُف حولَ بيتِ اللَه للعفوِ راجياً
حمانا من مخوف الدهر بيت
حَمانا مِن مخوفِ الدهرِ بيتٌله بالذكر أركانٌ وسَقفُمَحوطٌ بالسرور وبالتهاني
أرسلت مقلتي دموعا غزارا
أرسلت مقلتي دُموعاً غزاراًوحَوت أضلُعي لهيباً وناراًوتناءى صَبري وهَل بعدَ بُعدٍ
من لم يغص في لجة القاموس لم
من لم يَغُص في لُجَّةِ القاموس لميَعلَم بمقدار الصحاحِ الجوهَرِيّهومن امتطى سحَّ العُبابِ فإنهُ
نسأل رحم الراحم الرحمان
نسألُ رحمَ الراحمِ الرحمانِلمالكِ بنِ عابدِ الرحمانِحتى يُنادى لتَقُم يا مالك
ترنم الطير على غصن بان
تَرَنَّم الطيرُ على غُصنِ بانإذ بانَ غَيمُ الجَوِّ والصحوُ بانوقامتِ الأدواحُ راقصةً
ألا ليت شعري هل أرى البيت معلما
ألا ليتَ شعري هل أرى البيت مَعلَماًوهَل أرِدَن يوماً على الري زَمزماومَن لي بحَجِّ البيت في خير معشرٍ