قد ضل من لم يرض في إيمانه
إلا الذي حقّاً يراه ويُخبِرُ
إذ كان مقتدراً ولم يصنع سوى
ما نحن ندري كان من لا يقدرُ
فالمؤمن الشرعي يُخضعُ عقلَه
طوعاً إلى تصديق ما لا يظهرُ
قد ضل من لم يرض في إيمانه
إلا الذي حقّاً يراه ويُخبِرُ
إذ كان مقتدراً ولم يصنع سوى
ما نحن ندري كان من لا يقدرُ
فالمؤمن الشرعي يُخضعُ عقلَه
طوعاً إلى تصديق ما لا يظهرُ