أبيات

لا تظنن ذا حياة مقيما

لا تَظُنَّنَّ ذَا حياةٍ مُقِيماً
وهْو في رِحْلةٍ له بيَقِينِ
مَن مَطاياهُ ليلُه ونهارٌ
سائرٌ للفناءِ في كلِّ حِينِ

Exit mobile version