أيُغْلَبُ من له الأَمْلاكُ جُنْدٌ
ورَبُّ العَرْشِ قد أمْسَى مُعِينَا
وقَبْلَ جُيوشِه هُزِمَتْ قلوبٌ
برُعْبٍ خِلْتَه سَبَق المَنُونَا
ولو ثَبَتُوا لَفَرَّ الْهامُ منهمْ
وأرْوَاحٌ لهم كانتْ كَمِينَا
أيُغْلَبُ من له الأَمْلاكُ جُنْدٌ
ورَبُّ العَرْشِ قد أمْسَى مُعِينَا
وقَبْلَ جُيوشِه هُزِمَتْ قلوبٌ
برُعْبٍ خِلْتَه سَبَق المَنُونَا
ولو ثَبَتُوا لَفَرَّ الْهامُ منهمْ
وأرْوَاحٌ لهم كانتْ كَمِينَا