تداركني بشر بن مروان بعدما

تداركَني بِشرُ بنُ مَروانَ بَعدَماتَعاوَت إِلى شِلوى الذَئابُ العَواسِلُغِياثُ الضِعافِ المُرملينَ وَعِصمَةُ ال

أبت عينه لا تذوق الرقاد

أَبَت عَينُهُ لا تَذوقُ الرُقادوَعاوَدَها بَعضُ أَطراقِهاوَسَهَّدَها بعدَ نَومِ العِشاءِ

بنى دارم هل تعرفون محمدا

بَنى دارِمٍ هَل تَعرِفونَ مُحَمَّداًبِدَعوَتِهِ فيكم إِذا الأَمرُ حُقيقاوَساميتمُ قَوماً كِراماً بِمَجدِكُم

لعمرك ما هذا بعيش فيبتغى

لَعمرُكَ ما هَذا بِعَيشٍ فَيُبتَغىهَنيءٍ وَلا موتٍ يُريحُ سَريعِلَعَمري لَقَد جاءَ الكَروَّسُ كاظِماً

وعيس تبارى بركبانها

وعيسٍ تَبارى بركَبانِهاتَغولُ حَيازِمُهنَّ العَروضاحَسَرت بِخاتيِّها بِالفَلاة

تثعلبت لما أن أتيت بلادهم

تَثَعلبتَ لَمّا أَن أَتَيتَ بِلادَهُموَفي أَرضِنا أَنتَ الهُمامُ القَلَمَّسُأَلَستَ بِبَغلٍ أُمُّهُ عَرَبيَّةٌ

بنت لكم هند بتلذيع بظرها

بَنَت لَكُم هِندٌ بِتَلذيعِ بَظرِهادَكاكينَ مِن جِصٍّ عَلَيها المَجالِسُفَواللَهِ لَولا رَهزُ هِندٍ بِبظرِها

الله أعطاك المهابة والتقى

اللَهُ أَعطاكَ المَهابَةَ وَالتُقىوَأَحَلَّ بَيتَكَ في العَديدِ الأَكثَرِوأَقَرَّ عَينَكَ يَومَ وَقعَةِ خازِرٍ