عبقت بطيب ثنائك الأقطار

عَبِقت بطيبِ ثَنائِك الأَقْطارُوتَجمَّلتْ بَمديحِك الأَشْعارُوعَظُمتَ وصْفا في السَّماعِ فمُذْ بَدا

عندنا كيزان فقا

عندَنا كِيزانُ فُقّاعٍ لها حُسْنٌ ومَنْظَرْكلُّ كوزٍ قد تَزَيَّى

والنيل مثل عمامة

والنيلُ مثلُ عِمامةٍنُشِرتْ مُحشّاةً بأَخْضَرْوالجسر فيها كالطِّرا