قصاراك في اللوم أن تقصرا
قُصاراكَ في اللَّومِ أن تَقْصُراوحقّيَ في الغَيِّ أن أُعذَراولم أنسَ يومي بِقُطرُبُّلٍ
خير أوقاتك في اللذات
خَيرُ أوقاِتك في اللَّذاتِ أوقاتُ البُكورِليسَ يَومٌ إنْ تُقَصِّرْ
وأجرد يسعى ليله ونهاره
وأجردَ يسعى ليلَه ونهارَهوفي وَسْطِهِ عَظْمٌ يُقَوِّمُ سَيْرَهوما جارَ فيما سارَ قَدرَ قُلامَةٍ
إن عن لهو أو سنح
إنْ عَنَّ لَهوٌ أو سَنَحْفَاغْدُ إلى اللَّهوِ ورحرضيتُ أن أحظَى بعِزِّ
رمى الله رئبال القريض برئبال
رمى اللهُ رِئبالَ القَريضِ بِرئبالِومغتالَ ما حبَّرتُ منه بِمُغتالِحجَبتُ عن الأَسماعِ منه بَقيَّةً
يا سارق الشعراء ما نظموه من
يا سارِقَ الشُّعَراءِ ما نَظَمُوهُ مندُرٍّ كَزَاهِرَةِ النُّجومِ مُفَصَّلِإن كانَ شِعْري في إسارِكَ مُوثَقاً
جنح الملحي للسلم
جَنَحَ المِلحِيُّ للسِّلمِ ووافى يَستَقيلُبعد أن جلَّلَهُ خَطْ
وضاحك الروض محلى المنزل
وضاحكِ الرَّوضِ مُحلَّى المَنزِلسَبْطِ هُبوبِ الرِّيحِ جَعْدِ المَنهلِمُوشّحٍ بالنَّورِ أو مُكَلَّل
أفي دمى أبكت العيون دما
أفي دُمىً أَبكَتِ العيونَ دَماأَعَدْتَ لَوماً يُعيدُ لي لَمَماحَكَمْنَ باللَّحْظِ في القُلوبِ وقد
وصف ابن يوسف لي بكل فضيلة
وُصِفَ ابنُ يُوسفَ لي بكلِّ فَضيلةٍورأيتُه فرأيتُ منه أثوَلاساءَلتُه عَن عِلمِه فكأنَّما