أبت شفتاي اليوم إلا تكلما
أَبَت شَفَتايَ اليَومَ إِلّا تَكَلُّماًبِشَرٍّ فَما أَدري لِمَن أَنا قائِلُهأَرى لِيَ وَجهاً شَوَّهَ اللَهُ خَلقَهُ
إذا خافك القوم اللئام وجدتهم
إِذا خافَكَ القَومُ اللِئامُ وَجَدتَهُمسَراعاً إِلى ما تَشتَهي وَتُريدُوَإِن أَمِنوا شَرَّ اِمرِئٍ نَصَبوا لَهُ
لا يبعد الله إذ ودعت أرضهم
لا يُبعِدِ اللَهُ إِذ وَدَّعتُ أَرضَهُمُأَخي بَغيضاً وَلَكِن غَيرُهُ بَعُدالا يُبعِدِ اللَهُ مَن يُعطي الجَزيلَ وَمَن
أبى لك أباء أبى لك مجدهم
أَبى لَكَ أُبّاءٌ أَبى لَكَ مَجدُهُمسِوى المَجدِ فَاِنظُر صاغِراً مَن تُنافِرُهقُبُورٌ أَصابَتها السيوفُ ثَلاثَةٌ
كدحت بأظفاري وأعملت معولي
كَدَحتُ بِأَظفاري وَأَعمَلتُ مِعوَليفَصادَفتُ جُلموداً مِنَ الصَخرِ أَملَساتَشاغَلَ لَمّا جِئتُ في وَجهِ حاجَتي
إن الخليط أجدوا البين فانفرقوا
إِنَّ الخَليطَ أَجَدّوا البَينَ فَاِنفَرَقواوَذاكَ مِنهُم عَلى ذي حاجَةٍ خُرُقُلَم يُطلِعوكَ عَلى ما في نُفوسِهِمُ
وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل
وَطاوي ثَلاثٍ عاصِبِ البَطنِ مُرمِلٍبِتيهاءَ لَم يَعرِف بِها ساكِنٌ رَسماأَخي جَفوَةٍ فيهِ مِنَ الإِنسِ وَحشَةٌ
وإن جياد الخيل لا تستفزنا
وَإِنَّ جِيادَ الخَيلِ لا تَستَفِزُّناوَلا جاعِلاتُ الريطِ فَوقَ المَعاصِمِ
تقول حليلتي لما اشتكينا
تَقولُ حَليلَتي لَمّا اِشتَكَيناسَيُدرِكُنا بَنو القَرمِ الهِجانِفَقُلتُ اِدعي وَأَدعو إِنَّ أَندى
لما رأيت أن مايبتغي القرى
لَمّا رأيْتُ أنَّ مايَبْتَغِي القِرَىوأنَّ ابْنَ أَعْيَا لامحالة فاضِحِيشددت حيازيمَ ابن أعيا بشربة ٍ