سحائب البرد المرفض صائلة

سحائبُ البَرَدِ المرْفَضِّ صائلةٌعلى جنانِ دمشقَ صولةَ الأسدكَمْ كسَّرتْ أصلَ تفاحٍ وكم حَطَمَتْ

إلى أوطانه حن العميد

إلى أوْطَانِه حَنّ العَمِيدُفَظَلّ كَأنّه غُصْنٌ يَمِيدُومسقطَ رأسهِ ذَكَر اشْتِياقاً