الذبيح الصاعد
قام يختال كالمسيح وئيدايتهادى نشوانَ، يتلو النشيداباسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطْـ
أي بني
هكذا، يفعل أبناء الجزائريا صلاحَ الدين، في أرض الجزائرسرْ إلى الميدان، مأمونَ الخطا
اقرأ كتابك
هذا «نفمبر»، قم! وحيّ المدفعاواذكر جهادك والسنين الأربعاواقرأ كتابك، للأنام مفصلاً
النشيد الوطني الجزائري
قسماً بالنازلات الـماحقاتوالدماء الزاكيات الطاهراتوالبنود اللامعات الخافقات
إلياذة الجزائر-1
جزائر يا مطلع المعجزاتويا حجة الله في الكائناتويا بسمة الرب في ارضه
إلياذة الجزائر – 2
بلادي ، بلادي ، الأمان الأمانأغني علاك ، بأي لسان ؟جلالك تقصر عنه اللغة
هدية لأشبال فلسطين
أَطْيَاَفُ الأمْسِ تُـرَاوِدُنَاوَتَحَدِّي اليَوْمَ يُجَـــــــدِّدُنَاوفُتُوحٌ كَانَ لَـهَـا دَأَبٌ
دفاعاً عن العادة (…)!
أيها الوطن الكبير..
يا وجعنا الموروث.
“لا تطرق الباب كل هذا الطرق، فلم أعد هنا!”
لي وطن احرار ابنائه
لي وطن احرار ابنائهادوا إليه واجبات الحقوقفأحرزوا الحمد وهم أهله
تأويل الأسماء
فقرأتُ أسماءَ النخيل
وبكيتُ في كتف النخيل .
ورأيت أيامي الملفقة المضاعة