أراك لكل بليد كسهم

أراكَ لكلِّ بليدٍ كسَهمِإذا مَا رآك يَكادُ يَخِرلكلِّ فَخَارٍ ومَجدٍ حَصين

يا صبر أيوب

(من مأثور حكاياتنا الشعبية، أن مخرزا نسي تحت الحمولة على ظهر جمل..)
قالوا وظل.. ولم تشعر به الإبل
يمشي، وحاديه يحدو.. وهو يحتمل..

المُرتَقى

“القصيدة التي افتتح بها مهرجان المربد الرابع عشر عام 1998”.
….
ما قلتُ يوماً سوف أفتحُ منفذاً لدمي

عصفت فأوقد أيها الغضب

عصَفَتْ فأوقِدْ أيُّها الغضَبُ
أوقِدْ ، وَكُلُّ دمائِنا حَطَبُ
عَصَفَتْ ، فَأوقِدْ أيُّها الغَضَبُ

هذي ذرى مصر

رَتِّلْ قَصيدَكَ كالآياتِ تَرتيلاواجعَلْ حروفَكَ مِن ضَوءٍ قَناديلاوَقَبِّل ِالأرضَ كلَّ الأرض تَقبيلا

يادجلة الخير

حَيّيتُ سفحَكِ عن بُعْدٍ فحَيِّينييا دجلةَ الخيرِ، يا أُمَّ البستاتينِحييتُ سفحَك ظمآناً ألوذُ به

شممت تربك لا زلفى ولا ملقا

شَمَمْتُ تُرْبَكِ لا زُلْفى ولا مَلَقاوسِرْتُ قَصْدَكِ لا خِبّاً، ولا مَذِقاوما وَجَدْتُ إلى لُقْياكِ مُنْعَطَفاً