زحف العروبة

لبيك وازدحمت على الأبوابصبوات أعيادٍ وعرس تصابيلبيك يا بن العرب أبدع دربنا

جريح

لا تسل عن أنينه وسهادهإن في جراحه جراح بلادهإن في جراحه جراحات شعبٍ

صنعاء في.. طائرة

على المقعدِ الرِّاحلِ المُستقرِّتطيرين مثلي ومثلي لهيفهْومثلي أنا، صرتُ عبدَ العبيدِ

يشبم الخضراء

يا يشبم الخضراء جودي بنظرةحتى ولو غبت آت عن قريبِكنت مهداً لنا وفي البعد عهدٌ

الجنوب يخاطب نفسه

يــا يــوم أربــعة والــعشر تتلوهأخــبر بما تحتوي يا خير أياميأنت الذي من حاك أول صرخة

وطني

وطني والنار تجري لاهبهفي ضلوعي والجراح الصاخبهكيف ألقاك وتلقاني هنا

أنا لست حزبيا

وطني حملتك في صميم فؤاديكنزا من الآثار والأمجادورسمت طيفك في الضلوع بريشة

إلي وطني

أضلني وهم شعر كنت أنسجهسحراً يحول قلب الصخر ألحاناوهالني شؤم ما استكشفت من جثث