أحمد الله إذ سلمت لمصر

أَحمَدُ اللَهَ إِذ سَلِمتَ لِمِصرٍقَد رَماها في قَلبِها مَن رَماكاأَحمَدُ اللَهَ إِذ سَلِمتَ لِمِصرٍ

منى نلتها يا لابس المجد معلما

مُنىً نِلتَها يا لابِسَ المَجدِ مُعلَماًأَديناً وَدُنيا زادَكَ اللَهُ أَنعُمافَلِلَّهِ ما أَبهاكَ في مِصرَ حالِياً

طف بالأريكة ذات العز والشان

طُف بِالأَريكَةِ ذاتِ العِزِّ وَالشانِوَاِقضِ المَناسِكِ عَن قاصٍ وَعَن دانييا عيدُ لَيتَ الَّذي أَولاكَ نِعمَتَهُ

لمحت من مصر ذاك التاج والقمرا

لَمَحتُ مِن مِصرَ ذاكَ التاجَ وَالقَمَرافَقُلتُ لِلشِعرِ هَذا يَومُ مَن شَعَرايا دَولَةً فَوقَ أَعلامٍ لَها أَسَدٌ

كانت بلادي أمة

قَدْ كَانَ يَوْمًا ذِي الْبِلَادُ بِلَادِيفِي أَرْضِهَا نَبَتَتْ قِلَاعُ تِلَادِيكَانَتْ بِلَادِي أُمَّةً شَمْسَ الدُّنَى

فلتفخري مصر

سَمِعْتُ نَحِيبًا فِي دِمَائِي لَهُ كِبْرُفَنَادَيْتُ: مَا هَذَا؟! أَجَابَتْ: أَنَا مِصْرُفَقُلْتُ: لِمَ النَّحِيبُ يَا غُرَّةَ الدُّنَى؟

النشيد الوطني

ارفعي يا أمَّة العُرْب اللواءْصاعدًا في عزة نحو السماءْاِرفعيه رمزَ يُمْنٍ ورخاءْ

وطن ينادي أهله

أخي، هذه الأرضُ ما شأنْهَا؟يكادُ يُنَاجِيكَ بنيانُها!تكادُ لفَرْطَ أسَاها تفيضُ

نداء الفداء

أخي، جاوزَ الظَّالمونَ المَدَىفحقَّ الجهادُ، وحَقَّ الفِداأنتركهُمْ يَغْصِبونَ العُروبةَ