لو كنت في دين المحبة مخلصا
لَو كُنتَ في دين المَحبة مُخلِصاًلَبقيت إِذ خانَ الزَمان عَلى الوَفالَكن غَدرت وَهَذِهِ لَكَ عادة
أغدرت بي بعد الوفا
أَغدرتَ بي بَعدَ الوَفاوَنقضتَ عَهدي يا عليوَغضبتَ مِن بَعد الرضا
نقضت عهودي بعد عشرين حجة
نَقضتَ عُهودي بَعدَ عشرين حجةخَدمتُك فيها بِالأَمانة وَالصدقِوَجازيتَ بِالتَأخير مثلي وَطالَما
سل أضل الله سعيكم
سل أَضلَّ اللَه سَعيَكُمُكَم تَركنون إِلى تَمويه غدّارِرَمى بِلادَكُمُ في قُعر هاوية
علم بلا عمل وفعل منكر
علم بلا عمل وَفعلٌ مُنكرُوَفَواحشٌ مَشهورة لا تُحصَرُأَبمثل هذا يا مهين عَلى الوَرى
خليلي جفاني حين عاندني دهري
خَليلي جَفاني حينَ عاندَني دَهريوَسالم أَعدائي وَبالغ في نَهريوَأَوقَعني مِن كَيده في حَبائلٍ
زعمت بأنك يا ملحد
زَعمت بِأَنك يا مُلحدُتَعيش مَدى الدَهر لا تُلحَدُفَدارَت عَلَيكَ كُؤس الرَدى
قلت للأبكم يوما
قُلت لِلأَبكَم يَوماًلَم سميت بِفاسدْقالَ في الإِيماء وَيلي
وقالوا فلان إن أقام بموضع
وَقالوا فُلان إِن أَقام بِمَوضعوَقامَ نَجد فيهِ البلولة تقبحُفَقُلت مَنِيُّ الناسِ ليط بجسمه
قل لمن سارعوا إلى النار حتى
قُل لِمَن سارَعوا إِلى النار حَتّىسَمعوا لِلزَفير مِنها حَثيثالَكُمُ الوَيل يا بَقيةَ قَومٍ