كحافظ ابراهيم لكنه

كَحافِظِ اِبراهيمَ لَكِنَّهُأَجمَلُ خَلقاً مِنهُ في الظاهِرِفَلَعنَةُ اللَهِ عَلى حافِظٍ

أديم وجهك يا زنديق لو جعلت

أَديمُ وَجهِكَ يا زِنديقُ لَو جُعِلَتمِنهُ الوِقايَةُ وَالتَجليدُ لِلكُتُبِلَم يَعلُها عَنكَبوتٌ أَينَما تُرِكَت

جرائد ما خط حرف بها

جَرائِدٌ ما خُطَّ حَرفٌ بِهالِغَيرِ تَفريقٍ وَتَضليلِيَحلو بِها الكِذبُ لِأَربابِها

أرأيت رب التاج في

أَرَأَيتَ رَبَّ التاجِ فيعيدِ الجُلوسِ وَقَد تَبَدّىوَشَهِدتَ جِبريلا يَمُد

يا كاسي الأخلاق في

يا كاسِيَ الأَخلاقِ فيبَلَدٍ عَنِ الأَخلاقِ عاريلَم يَبقَ فينا مَن يُجا

وفتية ولعوا بالراح فانتبذوا

وَفِتيَةٍ وَلِعوا بِالراحِ فَاِنتَبَذوالَهُم مَكاناً وَجَدّوا في تَعاطيهاظَهَرتَ حائِطَهُم لَمّا عَلِمتَ بِهِم

إن هنؤوك بها فلست مهنئا

إِن هَنَّؤوكَ بِها فَلَستُ مُهَنِّئاًإِنّي عَهِدتُكَ قَبلَها مَحسوداقَد كانَ قَدرُكَ لا يُحَدُّ نَباهَةً

سكن الظلام وبات قلبك يخفق

سَكَنَ الظَلامُ وَباتَ قَلبُكَ يَخفِقُوَسَطا عَلى جَنبَيكَ هَمٌّ مُقلِقُحارَ الفِراشُ وَحِرتُ فيهِ فَأَنتُما