اسألي يا نجد أهل الميفعه
اسأَلِي يا نَجدُ أهلَ المَيْفَعهْكيف أمسَوا بعد أمنٍ وَدَعَهْوانْظرِي ما صَنَعَ الكُفرُ بهم
جرد السيف أبا بكر فما
جَرِّدِ السّيفَ أبا بكرٍ فماطُبِعَ السَّيفُ لِيبقَى مُغمداتلكَ نجدٌ خَيَّمَ الكُفُر بها
أبا رافع لا يرفع الله طاغيا
أبَا رافعٍ لا يَرفعُ اللّهُ طاغياولا يَدَعُ الخَصْمَ المُشاغِبَ نَاجياجمعتَ من الأحزابِ ما شِئتَ تَبتغي
خوضوا الوغى يا أهل وادي القرى
خُوضُوا الوغَى يا أهلَ وَادِي القرىواستقبلوا الموتَ وأُسْد الشَرَىأنكرتُمُ الإسلامَ دِينَ الهُدَى
عقرب السوء تمادى في الأذى
عَقربُ السُّوءِ تَمادَى في الأذىوالأذَى بَعضُ سجايا العقربِوَيْكَ عبدَ اللهِ ماذا تَبتغِي
المرء يمنى بالرجا والياس
المرءُ يمنى بالرجا والياسِويضيعُ بينهما ضعيفُ الباسِفإذا عزمتَ فلا تكُن متردداً
في هجاء شيخ كذوب
عجبتُ لشيخٍ أرسل الموتُ سهمَهإليه وما زال النفاقُ يغالبُهْألا يستحِي من ربِّه أو يقودُه
جاء الخريف
جاء الخريف
وخلت الشوارع
عقول خاملة
هجاء
هَجَاني مَنْ بِهِ مَرَضٌ يُؤَرِّقُهُوَأنَا بِصَدْرِي جَلْمَدٌ وَحَدِيْدُعَلَامَ النَّفْسَ أُضْنِيهَا وَأشغَلُهَا
هجوتك غير مبتدع مقالاً
هَجَوتُكَ غَيْرَ مُبْتَدِعٍ مَقَالاًسِوَى مَا فِيكَ مِنْ دَنَسٍ وَشُؤْمِفَإِنْ تَجْزَعْ فَمِنْ خَوَرٍ وَجُبْنٍ