قصائد هجاء أرشيف

أبى الجهل إلا أن يهز أريكة

أَبى الجهلُ إلّا أَن يهُزَّ أَريكةًتَقيها يدُ الرحمنِ أن تَتَزَعزَعافما هزَّ إِلّا كلَّ قلبٍ مُروَّعِ

خلق اللَه ذو الجلالة أعمىليقود الأنامَ للمُهلكاتليته مات قبل أن يهبط الأر

لك يا وجهي التعيس هجائيفي صباحي ومغربي وعشائيأنتَ يا متحف الدمامة والقب

بعض بغضائكم أولى البغضاءإنما الشم شيمة السفاءليس يشفى السباب غل حسود

بربك هل أبقيت للناس نتفةًمن الفضل أم آثرت نفسك بالحسنفإني أراهم يبتغون إلى العلا

تفنّنت في اغتيابي عصبةٌ عجزتعن درك ما نلته بالعلم والأدبقالوا غوِيٌّ شديد الفتك منطلقٌ

طغت دجلةٌ فيما سمعت فأغرقتبيوتا لنا فيها وإن بعدت أهلتحدثت الأهرام عنها وأطنبت

وقفت أبث الجسر ما بي فلم أكنسوى نافث في أذن رقطاء صماءوقفت أرجّيه ولم أدر أنني

وَفَرَّ مِنَ الحَربِ العَوانِ وَلَم يَكُنبِها حاتِمُ طَيّاً وَلا مُتَطَبَّباوَرَيّبَ حصناً بَعدَ أَن كانَ آبِياً

وَنَجّاكَ ياِبنَ العامِرِيَّةِ سابِحٌشَديدُ النَسا وَالقُصرَتَينِ نُجيبُإِذا قُلت قَد أَدرَكتُ فَاِبسُط عَنانَهُ