ولي اغابيس الذي آثاره
وَلي اغابيسُ الَّذي آثارهُتَبقى بقا ذكرٍ لهُ متكرَّرِراعٍ بكتهُ رعيَّةٌ قد ساسها
بمذاكرات العلم احيآء له
بمذاكرات العلم احيآءٌ لَهُوَقيامُها يَستلزم الجمعيَّهوإِذ الصَلاحُ بها أُتيحَ مؤَرَّخاً
لا تطلب ما هان في الدنيا ورم
لا تطَّلِب ما هان في الدنيا ورُمما كانَ صعباً باقتحام مَعاوِصِفالبحر يقذف بالرمال وانما
إن البلوغ الى المعالي الساميه
إن البلوغَ الى المَعالي الساميهمِثلُ الصعود الى الجبال العاليهصَعبٌ وَلَيسَ يَنالهُ ذو مُنَّةٍ
ورب ضارب عود كلما نعست
وربَّ ضاربِ عودٍ كلما نَعَسَتعَينٌ لنا جاءَ منهُ طاردُ الوَسَنِتعوَّدت ريشةُ الطير التنقُّلَ فو
لا تعجبن اذا رأيت العود قد
لا تعجبنَّ اذا رأَيتَ العود قَداضحى كحيٍّ وهو في المَوتانِفجميعُهُ قد كان حَيّا فهوَ من
من ارتقي عاداه اقرانه
مَنِ ارتقي عاداهُ اقرانُهُمِمَّن رَبي معهُ ولم يرنقِيا عجبا ماذا يضرُّ الفَتى
ولقد عجبت لضارب عودا بلا
وَلَقَد عجبتُ لضاربٍ عوداً بلاذَنبٍ وَقارصِ أُذنهِ مجّانافكانما يَبغي بذلك حثَّهُ
لا تقربن قوارص الكلم اللواتي
لا تقرَبنَّ قوارصَ الكَلِم اللواتي هنَّ بالإِبَر الدقيقة اشبَهُكَنَظيرِ ما رجلٌ تكهنَّ قائلاً
من صحب الدنيا ولم يستفد
من صَحِب الدنيا وَلَم يَستَفِدمنها ولم يَعمل بما يَعلَمُكان كَمَن حدَّثَتهُ قصَّةً