إذا وعدت فبادر بالوفاء ولا
إِذا وَعَدتَ فَبادِرْ بِالوَفاءِ وَلاتَمطُلْ بِوَعدٍ فَلَيسَ المَطلُ مَقبولافَأَحسَنُ الوعدِ ما قَد كُنتَ مُنجِزَهُ
اسجد وجد تحظ بعز الدنى
اُسجُدْ وَجُدْ تَحظَ بِعزِّ الدُّنىوَعَزِّ أُخراكَ ونَيلِ السُّعودِفَإِنَّ في جودِكَ عزَّ الدُّنى
روحي فداء الظبي من فيه قد
روحي فِداءُ الظَّبيِ مَنْ فيه قَدْشَنّع لاحيَّ عليه ولامْمَنْ عَينُه قَد أَصبَحت حاجِباً
هلا وأنت الجوهر المختار
هَلّا وَأَنتَ الجَوهَرُ المُختارُعَن نَيلِ مِهلِكَ تَصبِرُ الأَقدارُوَتَكونَ عَن دارِ العُلى مُتَأَخِّراً
لقد كنت أرجو أن تعود وتغنما
لَقَد كُنتُ أَرجو أَن تَعودَ وَتَغنَماوَتَنسى عَناءً قَد مَضى وَتَصَرَّماوَتَعتَذِرُ الأَيّامُ عَمّا تَحامَلَت
إلى مثل هذا في الخطوب العظائم
إِلى مِثلِ هَذا في الخُطوبِ العَظائِمِأَرى مُنتَهى بَطشِ اللَيالي الغَواشِمِوَهَل بَعدَ هَذا الخَطبُ خَطبٌ نُعِدُّهُ
ورهط دعوني أن أجيب نداءهم
وَرَهطٍ دَعَوني أَن أُجيبَ نِداءَهُمفَلَمّا دَعَوني لَم يَرَوني بِقُعدُدِأَإِخوانَنا الداعينَ بي لِأُجيبَهُم
أقل عذابي ما تصاب مقاتلي
أَقَلُّ عَذابي ما تَصابَ مُقاتِليوَأَضيعُ نَصحي ما تَقولُ عَواذِليوَاَسعَرُ ناري ما تَكُن جَوانِحي
عما بصباح العلم رغدا وانعما
عَمّا بِصَباحِ العِلمِ رَغَداً وَاِنعَمابِرَبعٍ ظَلامُ الجَهلِ عَنهُ تَصَرَّماقَد اِنصاحَ صُبحُ السَعدِ في لَيلِ نَحسِهِ
لأسرة جبرائيل كاتب مضجع
لأَسرةِ جبرائيل كاتبَ مضجعٌبِهِ كلُّهم يا ربُّ جآءَك تائبافَجُد لهُمُ ارّخ بمَحوِ خَطاهُمُ