قصائد نصيحة أرشيف

ليت العناق وشرب الراح قد عقدا

ليتَ العناقَ وشُربَ الرَّاح قد عُقدابالنَّجم أو خُزِنَا في ذِروَةِ الفَلَكفلم يُعانق مَليحاً غَيرُ ذي كَرَمٍ

يَسُرُّ زماني أن أنَاطَ بأهلهوآنفُ أن أُعزى إليه لجهِلهويُعجبُني أن أخرتني صروفه

إذا سَمِعْتُ حديثاً عنكَ أَحْسَبُهُيرتاعُ قلبي وما آوِي بمرتَاعِتَجلُّدُ الحرِّ لا يُنسي حَفيظَتَهُ

وأطلسَ ما في سَعْيهِ غيرَ أنّهُيَضيقُ عليهِ الرزقُ والخرقُ واسِعُيخافُ أخوهُ حِرصَهُ وهو طاعِمٌ

محمدُ ما أعددت للقبر والبلىوللملكين الواقفين على القبروأنت مصر لا تراجع توبةً

يا أهل لست بمشتاق إلى وطنيحتى أرى خيل فنا خسرُ بينكُمأضحى يهنأ في الأضحى بمنزلة

وجاهل قال لي لا بد من فرجٍفقلت للغيظ لم لا بد من فرجفقال من بعد حين قلت يا عجباً

إذا ما شئتَ أن تحظىوأن تلبسَ فوهِيّاوأن تصبحَ ذا مالٍ

ماذا لقينا من القاطول لا هطلتفيه السحاب ولا سقته تهتانافقد سددناه وارتدت غواديه

يا صاحبي قفا أبثكماما قد منيت به من النوبِوافى الربيع وقد ألفت به