تروم رضاهم ثم تأتي المناهيا
ترومُ رِضاهُمْ ثمَّ تأْتي المَناهِياأحبٌّ وعِصيانٌ لقد ظَلْتَ لاهياتَكنَّيتَ عبداً ثمَّ أكنَنْتَ إمرةً
خل جنبيك لباغ
خَلِّ جَنبَيكَ لِبَاغِوتجوَّز بِبَلاغِواستمع ما أنزلَ اللَّ
حتى متى تستفزك الخدع
حتَّى مَتى تَستفزكَ الخُدعوكم وكم تستقيدكُ البدعُتأمُلُ والموتُ وَيحَ نفسكَ لا
لا تحقرن حقيراً
لا تَحقِرَنَّ حقيراًوَتُهملنَّ غَموضَهفرُبَّ سيِّد قومٍ
يا سيدا بذ من يمشى على قدم
يا سيدا بذ من يمشى على قدمعلماً وحلماً وآباء وأجداداماذا دعاك إلى وعد تصيره
يا غائبا عن حضار القدس قد حجبت
يا غائباً عن حِضارِ القُدْسِ قَد حُجِبَتْمِنْهُ عَنِ الحَقِّ أبصارٌ وآذانُوعابِداً مِنْ هَواهُ دَهْرَهُ وَثَناً
إذا ما أجلت الفكر في مطلب فلم
إذا ما أجَلْتَ الفِكْرَ في مَطلبٍ فَلَمْتجدْ حِيْلَةً فِيْهِ فَذَرْهُ بحالِهِفَلِلْيأْسِ عن إدراكِ ما عَزَّ نَيْلُهُ
دع التأنق في لبس الثياب وكن
دَعِ التَّأنُّقَ في لُبْسِ الثِّيابِ وكُنْللهِ لاِبسَ ثَوْبِ الخَوْفِ والنَّدَمِلَو كانَ لِلْمَرءِ في أثوابِهِ شَرَفٌ
تحر من الأثواب أرفعها تنل
تَحَرَّ مِنَ الأثوابِ أرْفَعها تَنَلْأعزَّ مَحلٍّ تَرتقي لالتماسِهِولا تَبْغِ في أمرِ اللِّباسِ تَواضُعاً
غمض عن العوراء تأمن عارها
غَمِّضْ عن العَوراءِ تَأْمَنْ عارَهاواجْزِ اللَّئِيمَ جَزاءَ ذِي كَرَمِوَاحذَرْ لِقاحَ قَبيحةٍ بِمثالِها