فلا تنكحن الدهر إن كنت ناكحا
فَلا تَنكحَنَّ الدَّهرَ إِن كُنتَ ناكِحاًعَشَوزَنةً لَم يَبقَ إِلا هَريرُهاتَجودُ برجلَيها وَتَمنَعُ مالَها
تنمر وشمر يا قتيب بن مسلم
تنمر وشمر يا قتيب بن مسلمفإن تميما ظالم وابن ظالمولا تأمنن الثائرين ولا تنم
إذا الهم أمسى وهو داء فأمضه
إذا الهمُّ أمسى وهو داءٌ فأمضهِولستَ بمُمضيه وأنت تعادلُهولا تنزِلَن أمرَ الشديدة بامريءٍ
استأن تظفر في أمورك كلها
استأنِ تظفر في أمورِكَ كلّهاوإذا عزمت على الهوى فتوكل
ولقد وليت إمارة فرجعتها
ولقد وليت إمارةً فرجَعتُهافي المال سالمةً ولم أتموّلِولقد منَعت النصح من متقبلٍ
أمنت على السر امرء غير حازم
أَمِنتُ عَلى السِرِّ امرَءً غَيرَ حازِمٍوَلَكِنَّهُ في النُصحِ غَيرُ مَريبِأَذاعَ بِهِ في الناسِ حَتّى كَأَنَّهُ
لا تأمنن امرأ أسكنت مهجته
لا تَأمَنَنَّ اِمرَأ أَسكَنتَ مُهجَتَهُغَيظاً وَإِن قيلَ إِنَّ الجُرحَ يَندَمِلُوَاَقبَل جَميلَ الَّذي يُبدي وَجازِ بِهِ
إذا كنت في حاجة مرسلا
إِذا كُنتَ في حاجَةٍ مُرسِلاًفَأَرسِل حَكيماً وَلا توصِهِوَإِن بابُ أَمرٍ عَلَيكَ اِلتَوى
لا تبخلن بالنصح إن ضؤولة
لا تَبخَلَن بِالنُصحِ إِنَّ ضُؤولَةًبِالمَرءِ غِشُّ المُستَشيرِ المُجهَدِوَأَجِب أَخاكَ إِذا اِستَشارَكَ ناصِحاً
أبل الرجال إذا أردت إخاءهم
أُبلُ الرِجالَ إِذا أَرَدتَ إِخاءَهُموَتَوَسَّمَنَّ أُمورَهُم وَتَفَقَّدِفَإِذا رَأَيتَ أَخا العَفافَةِ وَالنُهى