أيا طالبا أن ينال الأرب
أَيا طالِباً أَن يَنالَ الأَرَبقَريباً عَلَيكَ لِسانُ العَرَبتُشاهِدُ مَجموعَ ذي خِبرَةٍ
منك التجلي ومنا الستر والحجب
منكَ التجلِّي ومنَّا السَّتُر والحجُبُ
وكل نُعمى فمن عُلياكَ تُرتَقبُ
وأنتَ أنتَ الَّذي أبْغي وأطَّلِبُ
واصل أخاك وإن أتاك بمنكر
واصِلْ أخاكَ وإنْ أَتاكَ بِمُنْكَرٍفَخُلُوْصُ شيءٍ قَلَّمَا يُتَمَكَّنُولكلِّ شيءٍ آفةٌ مَوْجُوْدَةٌ
وما أنا أهدي إمام الهدى
وما أنا أهْدِي إمامَ الهُدىولكنْ أشيرُ لمَعْنى الصّوابْفها أنا ذا صِلةٌ للصّلاةِ
يا فرجة للحادث المتكشف
يا فرجةً للحادث المتكشفِويداً يفيقُ بها الزمانُ وَيشتفيعمَّ السرورُ فكلُّ نفسٍ حالُها
وعاش بدعوى العلم ناس وما لهم
وَعاشَ بِدَعوى العِلمِ ناسٌ وَما لَهُممِن العلمِ حَظٌّ لا بِعَقلٍ وَلا نَقلِفَيا عَجَباً للحَبرِ يَحرم رزقه
إذا ما كنت طالب كل ذنب
إذا ما كنتَ طَالِبَ كُلِّ ذَنبٍولم تُحلِل أخَاكَ من العِتَابِتباعَدَ مَن تباعد بَعدَ قٌربٍ
صحا قلبي واقصر بعد غي
صحا قلبي واقصر بعد غيٍّطويل كان فيه من الغوانيبأن قصدَ السبيل فباع جهلاً
صاحبت عمرا زمانا ثم قلت له
صاحبت عمراً زماناً ثم قلتُ لهإلحق بقومك يا عمرو بن صوحانافإن صبرتَ فإنّ الصبرَ مكرمةٌ
أقول للنفس تأساء وتعزية
أقولُ للنفسِ تأساءً وتعزيةًقد كان مِن مسمعٍ في مالكٍ خلفُيا مسمعَ الخيرِ من ندعو إذا نزلت