نفسي فداء كتاب حاز كل منى
نفسي فداءَ كتابٍ حاز كل منىجاء الرسولُ به من عندِ محبوبِمبشراً أن ذاك السُخط عاد رِضا
لا عين يبقى من الدنيا ولا أثرا
لا عينَ يَبْقى منَ الدنيا ولا أثرَافكيفَ تسمَعُ إن دُكَّتْ وكيف تَرَىحسبُ الفتى نظرةً في كلِّ عاقبةٍ
الحمد لله وشكرا له
الحمدُ لله وَشُكْراً لهلا طارفٌ عندي ولا تَالدُصرتُ ولا أُنبيك عن غائبٍ
وحذفه للحول والإبهام
وَحذفه للحولِ وَالإبهامِوَالوَزن وَالتَحقير وَالإعظامفالعلم وَالجَهل وَالاختصار
عرفهما أَو نكرن أَو عرفن
عرفهما أَو نكرن أَو عرفنللوصف أَو معموله وَلتعرِبَنمعمولَه بضمة أَو كسره
وما اسم خماسي إذا ما فككته
وَما اسمٌ خُماسيٌّ إِذا ما فَكَكتَهيَصيرُ لَنا فِعلينِ أَمراً وَماضيابِعَكس وَهوَ كُلّ وَجزء جَمعه
وأوصاني الرضي وصاة نصح
وَأَوصاني الرَضِيُّ وَصاةَ نُصحٍوَكانَ مُهَذّباً شَهماً أَبيّابِألا تُحسنَن ظَناً بِشخصٍ
أسامع أخبار الرسول لك البشرى
أسامِعَ أَخبار الرَسول لَكَ البُشرىلَقَد سُدتَ في الدُنيا وَقَد فُزتَ في الأُخرىتشنف آذانا بِعقد جَواهر
وزهدني في جمعي المال أنه
وَزَهَّدَني في جَمعيَ المال أَنَّهإِذا ما اِنتَهى عِندَ الفَتى فارق العُمرافَلا روحَه يَوماً أَراحَ مِن العَنا
يا منضي الطرف في ميدان لذته
يا مُنضِيَ الطَرفِ في مَيدان لذتهوَناضي الطَرفِ بَينَ الراحِ وَالرُودسَتَشربُ الراحَ راحَ الوَقتِ كارِهَةً