أما الزمان فموجز في وعظه

أَمّا الزَّمانُ فَموجِزٌ في وَعظِهِوَظَفِرتُ بِالإِشهابِ في إِيجازِهِلا تُخدَعَنَّ فَما حَقيقَةُ أَمرِهِ