إلى عمان

إلى عمانَ نَاداني إيابيورَكْبُ الشوق يَمْشي في رِكابيهبيني يا قَوافي الشِّعر بَوْحًا

حصدوا الندى

طوبى لِمن قد عمّدتهُ الضّادُفسرا ضَويًّا نجمُهُ وقّادُصعدَتْ به مبهورةً وبها صعَدْ

درة العشاق

فاضت عيون الحبّ للعشّاقفالقلب نار والعيون سواقي(كل على ليلاه أضناه الهوى)

من كالجزائر؟

بجزائرِ الخيراتِ والأمجاد طابَ لنا المقامُ
وهي التي حنَّ الفؤادُ لها وفاضَ به غرام
فالصدرُ منشرحٌ بها، وعلى مُحَيَّانا ابتسام