لقينا يوم صهباء سريه

لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّهحَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّهلَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ

دعوني أوفي السيف في الحرب حقه

دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُوَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِياوَمَن قالَ إِنّي سَيِّدٌ وَاِبنُ سَيِّدٍ

لام في أم مالك عاذلاكا

لامَ في أُمِّ مالِكٍ عاذِلاكاوَلَعَمرُ الإِلهِ ما أَنصَفاكاوَكِلا عاذِلَيكَ أَصبَحَ مِمّا

قد علمت خيبر أني ياسر

قد عَلِمَت خَيبرُ أني ياسِرُشاكي السلاحِ بطلٌ مُغاوِرُإذا الليوثُ أقبلَت تُبادِر

لعمر أبيك لا ينفك منا

لَعَمرُ أَبيكَ لا يَنفَكُّ مِنّاأَخو ثِقَةٍ يَعاشُ بِهِ مَتينُمُفيدٌ مُهلِكٌ وَلِزازُ خَصمٍ

بدار محمد أنجاي أنخنا

بِدَار محمدِ أنجَاي أنخنَاوكُنَّا جَا عليهِ مِنَ الكَرَامِفَسَلَّمنَا عَلَيهِ فَصَدّ عَنَّا