إن ابن أحمد زايد سيدبه
إِنَّ ابنَ أحمَدَ زَايِد سَيُِّدُبِهٌحَبرٌ تَحَلَّت بِهِ أيَّامُ أزمُنِهِوالصَّالِحُونَ وأهلُ العِلمِ أجمَعُهُم
سماحا سماحة سموحا سموحة
سَمَاحاً سَمَاحَةً سُمُوحاً سُمَوحةًوَسمحاً سَمَاحاً ذِى مَصَادِرُ مِن سَمح
رقيق اللون لأني
رَقِيقُ اللَّونِ لأنيلَقَّمتُهُ مَرُتَينِوَلَم تُفُد لَقَمَاتِى
غني يا عيش إن حين تغني
غني يَا عَيشَ إِنَّ حِينَ تُغنيتَطرُدُ الأُذُنُ شَدوَ كُلَّ مُغَنِّوَابرِزِى الوَجهَ إِنَّ ذَينِ شِفَاءٌ
كتاب فيه خطك فيه حظى
كِتَابٌ فِيهِ خَطكِ فِيهِ حَظِّىفآتٍ مِنكِ حَمَّ بِهِ افتِتَانيوَأطرَبُ إِن أتَاني مِنكِ حَتَّى
ورق الحمائم مذ غنت بأغصان
وُرقُ الحَمَائِمِ مُذ غَنَّت بِأغصَانِبَانٍ تَعَلَّقت وجداً بِابنَةِ ألبَانِفَإن تَبَيَّنتَ بَاناً مَائِساً خَضِلاً
بريعة المنجنون
بِرِيعَةِ المَنجَنُونِظبي أثَارَ شُجُوني
يا يسلم اسلم من الرضوان بالدون
يَا يَسلِمُ اسلِم مِنَ الرّضوانِ بِالدُّونِوفي الفَصَاحَةِ كُن مِثلَ ابنِ زَيدُونِودَوِّنِ العِلمَ تَدوِيناً تكُونَ بِهِ
يا أحول العين لا تجنح إلى الدين
يَا أحوَلَ العَينِ لاَ تَجنَح إِلَى الدَّينِوَلاَ تَكُن جَاهِلاً يَا أحوَلَ العَينوشِبهَ ذَينِ وأبوَابَ النِّيَابَةِ لا
برى جسمي المرور على المغاني
بَرَى جِسمِي المُرورَ عَلَى المَغَانيوتَردَادُ الحَمَائِمِ لِلأَغَانيوَطَيفٌ كُلَّمَا هَوَمتُ وَهناً