قصائد قصيره أرشيف

وبعد كالنفي إتباع الذي اتصلا

وبَعدَ كالنفي إتبَاعُ الذي اتَّصَلاأُختِيرَ إِن كَانَ مِن هَذِي الأُمُورِ خَلاتَقدِيمُهُ وَتَرَاخِيهِ وَرَدَّ بِهِ

أُرزٌ كَقُفلٍ بِهَمزٍ أو بِلاه بَدَاوَفِيهِ وَزنٌ بَدَا مُوَازِنَا صُرَدَاوَقَد أتَى كَعُتَّلٍ في الوِزَانِ وَقَد

عَطفُ الزَّمَانِ عَلَى ظَرفِ المَكَانِ بَدَالِلبَعضِ والبَعضُ عَنهُ مَا يُرَى أبَدَافَمَن رَأوهُ رَأَوهُ لاِشتِرَاكِهِما

فَأَبؤُرٌ أبآرٌ وآبَارٌ أبِرٌبَأرٌ جُمُوعُ البِئرِ والبئرُ اُنِّثَا

جُمُوعُ الثَّوبِ أثوَابٌ تَعَلَّموَأثؤُبُ أثُوبٌ وكَذَا ثِيَابُ

إنَّ الأمِينَ الفَتَى ابن السَّيدِ الدَّدَوِمَا مِثلُهُ حَضَرِىٌّ لاَ وَلاَ بَدويإِن حَلَّ دَاءُ دوي بِالجُسُومِ شفى اس

لُغَى حَسَّانَ لَم تَكُ لِلنَّبِيهِبِلاَئِقَةٍ ولَم تَكُ تَطَّبِيهِفَحَىَّ عَلَى القَرِيضِ فَإِنَّ فِيهِ

نَاقِصُ العَقلِ مَن يُعَارِضُ مَرءاًنَصَرَ اللهُ مَا يَقُولُ بِفِيهِقُوَّةُ الفَمِ مَن يُعَارِضُ فَمًّا

زِيارَةُ آلِ الشّيخِ سَعدِ أبيهِهِيَ الغُنمُ مَن فَاتَتهُ غَيرُ نَبِيهِوَسَائِلُ لِلمَولَى أفَاضِلُ في المَلاَ

يَا مُرسِلَ الزَّرعِ إلى السَّالِمَهظَلَمتَ لَم تَكُن هِىَّ الظَّالِمَهفَلاَ تَقُل في بُطئِهِ فِيمَ ذَا