إن كنت في الحسن بدرا
إن كنتُ في الحسْنِ بدراًفهالةُ البدر أنتمْأو كنت كعبة أنسٍ
وقالوا احتسى هذا الشويش مدامة
وقالوا احتسَى هذا الشَويشُ مدامةًألم ترَهُ للبشر يبدي وللأنسِوما ذاق طعم الخمر يوماً وإنما
أذابت لظى الحمى حشاي وأوهنت
أذابتْ لظى الحمى حشايَ وأوهنتْقواي ولكن كم لها من يدٍ عنديتنوب عن الكينا بمر مذاقها
ورد الكتاب وجاءنا السمك
ورد الكتابُ وجاءنا السمكُفليْسلم الصيادُ والشبكُوأقام فيما بين أضلعنا
لمصر بئس المصير
لمصرَ بئس المصيرُالعيشُ فيها مريرُوالقوم طينٌ لهذا
يقول الفضا لي إذ رأى البوم ساكنا
يقول الفضا لي إذ رأى البُوم ساكناًعمامتَه هذا زمان الغرائبِفقلت له خفض عليك فكم علا
بربك هل ترى في السكب عارا
بربك هل ترى في السكبِ عاراوكيف وفى التكسب طيب نفسيفلا تكثرُ بشكركَ لي فخيرٌ
عجبت لأمر يستفز أولي النهى
عجبتُ لأمرٍ يستفزُّ أولِي النهىوتصدع عند الحرِّ ذكراهُ في القلبِعجبت لأهل الشرق كيف تحمَّلوا
عليك سلام الله إن كنت مؤمنا
عليك سلامُ الله إن كنتَ مؤمناًوإن كنتَ زنديقاً سحبتُ كلاميلقد كان سركيس بمكة مُحْرِماً
يا أيذا الفيصل المزجي زواجره
يا أيُّذا الفيصلُ المزجِي زواجِرَهُصوبَ السفين وثوبُ السَّوس سَرْبلَهُأشكوك كوكَك كي ينفك عن جنَفٍ