أحبك يا ظلوم فأنت عندي

أُحِبُّكِ يا ظَلومُ فَأَنتِ عِنديمَكانَ الروحِ مِن جَسَدِ الجَبانِوَلَو أَنّي أَقولُ مَكانَ روحي

سلوا عنا جهينة كيف باتت

سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَتتَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباهارَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت