أحبك يا ظلوم فأنت عندي
أُحِبُّكِ يا ظَلومُ فَأَنتِ عِنديمَكانَ الروحِ مِن جَسَدِ الجَبانِوَلَو أَنّي أَقولُ مَكانَ روحي
سلوا عنا جهينة كيف باتت
سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَتتَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباهارَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت
وكنتم مثل شاة السوء ظلت
وكنتم مثل شاة السوء ظلتتثير بظلفها ذكرا حساما
أيوعدني أبو ليلى طفيل
أيوعدني أبو ليلى طًفَيلٌويُهدي لي مع القلص الكلاماأتوعدني وأنت ببطن نجد
فمن نحن نؤمنه يبت وهو آمن
فَمَن نَحنُ نُؤمِنهُ يَبِت وَهوَ آمِنٌوَمَن لا نُجزِهِ يُمسِ مِنّا مَفزَعا
وإني لمستحيي إذا ما لقيتكم
وإِنّي لَمُستَحيي إِذا ما لَقيتُكُممن الخَزِّ مُصفَرّا عليكُم وأَحمَرا
أبيت لنفسي الخسف لما رضوا به
أَبَيتُ لنفسي الخَسف لما رَضُوا بهووليتهم شَتمِي وما كنت مُفحَما
جزى الله ابن عروة حين أمسى
جزى الله ابن عروة حين أمسىعقوقا والعقوق له أثام
يبكى علينا ولا نبكي على أحد
يُبكَى علينا ولا نبكي على أحدلنحن أغلظ أكباداً من الإبل
أما كلاب فإنا نسالمها
أما كلاب فإنا نسالمهاحتى يسالم ذئب الثلة الراعيبنو جذيمة حاموا حول سيدهم