لله أفراح زهت

لله أفراحٌ زهتْحوتْ المعالي والنَّضارهفلها كما قدْ أرخوا

عين الحياة بهجة

عينُ الحياةِ بهجةٌجاءتْ على وِفق المرادْمُذ طابَ أنسُ عرسها

هذا ضريح أخي علا

هَذا ضَريحُ أَخي عَلاجَمعِ المَحامِدِ وَالفَخارِوَلَقَد دَعاهُ رَبَّهُ