قد من فضلا بالصفا الفتاح
قَد من فَضلا بِالصَفا الفتاحوَضياء تَوفيق الهَنا مِصباحوَالسَعدُ أَقبل وَالعِنايَة ساعَدَت
موصول لطفك لا أفيك بشكره
مَوصول لُطفك لا أَفيكَ بِشُكرِهصلتي اِلى نُعماكَ خَيرُ جَزائي
أبوة خير أحرزت كل ماجد
أبوةُ خيرٍ أحرزتْ كل ماجدٍحوى قصباتِ السبق في كل مفخرِرجالُ تجاريب وأبطال دولةٍ
لله أفراح زهت
لله أفراحٌ زهتْحوتْ المعالي والنَّضارهفلها كما قدْ أرخوا
عين الحياة بهجة
عينُ الحياةِ بهجةٌجاءتْ على وِفق المرادْمُذ طابَ أنسُ عرسها
ماذا قصائد شاعر
ماذا قصائدُ شاعرٍلو أنه فيها مجيدفي مدح من يَروِي العلا
ولما جلا أفراح مصر عزيزها
ولما جَلا أفراحَ مصر عزيزُهارشَفْنا على حبِّ العزيز لمى الراحِوطابَ زمانُ الأنس عيشاً فأرخوا
وقلت لما بدوا والكأس في يده
وقلتُ لما بَدوا والكأسُ في يدهوجوهرُ الخمر فيها شبهُ خديْهحَسْبي نزاهةُ طرفي في محاسنه
جميع الأرض فيها طيب عيش
جميعُ الأرض فيها طيبُ عيشٍولذاتٍ وروضاتٍ أنيقهوهذا كله في غيرِ مصر
هذا ضريح أخي علا
هَذا ضَريحُ أَخي عَلاجَمعِ المَحامِدِ وَالفَخارِوَلَقَد دَعاهُ رَبَّهُ