إن أبهى هدية للعبيد
إِن أَبهى هَدية لِلعَبيدِلَم يَزَل ذِكرُها حَليف الخُلودِكتب ساقَها المُترجم مَجدي
كيف النجاة وأحكام المنيات
كَيفَ النَجاة وَأَحكام المنيّاتِمِن دُونِها ماضيات المشرفياتِرفاعة زاده أهنى بجناتِ
أيها الصديق بشراك أتى
أَيُّها الصدِّيقُ بشراك أَتىمِن أُوربّا مصطفى نعم الفَتىجاءَ يَسعى بِالمُنى وَطالَما
نصر من الله وفتح قريب
نَصرٌ مِن اللَه وَفَتحٌ قَريبْلِمُفرَدِ العَصر الحَليم النَجيبْسلالة المَجد وَخدن العُلا
على العيد الكبير البشر أضحى
عَلى العيد الكَبير البِشر أَضحىفَأَطلَع في جَبين السَعد صبحا
ميلاد إقبال له السماء
مِيلاد إقبال لهُ السماءُمِن مائِها قَد أَينَع الفَضاءُوَالمَجد لِلباشا غَدا مؤرخاً
ولما توضا قد تهلل وجهه
وَلما توضا قد تَهلل وَجهُهوَلحيته البَيضاء تَقطر بِالماءشَبيه لآل قد تنظَّم نَسقُها
لما بدت أنوار طلعة مقبل
لَما بَدَت أَنوارُ طَلعة مُقبلٍبِسَماء تَأليف بَديع يَحمدُوَبِهِ عَلى أَمثاله في عَصره
يا شمس حسن أجابت دعوة الداعي
يا شَمس حسن أَجابَت دَعَوة الداعيإِلى جِنان نَضيرات وَلذاتبُشراك فَالحُور قَد قالَت مُؤرّخة
يا سلوة المحزون وابن أبي الحمى
يا سلوة المحزون وابن أبي الحمىأقبل وجدِّد للحمى آمالَهُواجمع لميدان الحياة شبابه