كيف التشبث بعد اليأس بالأمل
كَيفَ التَشبث بَعدَ اليَأس بِالأَملِوَعروة الصَبر حلتها يَدُ المللِوَاستعضل الداء مذ عز الدَواء وَلَم
بشرى بمولود أبوه قد سما
بُشرى بِمَولود أَبوه قَد سَمابِفَضله إِلى مَقامٍ عاليتاريخه في مايس حبٌّ نَما
قالوا عساكر شعره قد أقبلت
قالوا عَساكر شعره قَد أَقبَلَتفي خَدّه كَالعارض المتهللِفَأَجبت كفّوا إِنني مِن معشر
تحنفتم للمال تبغون جمعه
تحنفتمُ للمال تبغون جمعَهوَعمّا قَليل تَرجعون لمالكِ
عليك بماء قد صفا في وروده
عَلَيكَ بِماء قَد صَفا في ورودهشِفاءُ غَليل بَل شِفاءُ عَليلِوَقُل عِندَما تروى صَداك مؤرّخاً
نجا عبد بعفو الله
نَجا عبَدٌ بعفو اللَهِ في دار البَقا واثقْوَفازَ بسؤله حرٌّ
نثرت اللآلي بالنظام بفطنة
نَثَرت اللآلي بِالنِظام بفطنةيَقصر في تمداحها النظم وَالنَثرُرَكبت جَواداً متنه العز وَالعُلا
ومحافل الآداب أرخ جاهها
وَمَحافل الآداب أَرّخ جاههاطوسن لِحُسن الابتداء مُشير
جددت مسجدا لقطب شهير
جَدَّدَتْ مَسجِداً لِقُطب شَهيرِبضعةُ الداوريْ المَليك الخَطيرِوَبنت فيهِ للعباد سَبيلاً
شوقي إليك مخيم وسط الحشا
شَوقي إِلَيك مخيّم وَسط الحَشاشَوق الظِباء إِلى مَناهل وَردِهِأَو شَوق ظَمآن الفُؤد لِمنهلٍ