شيدت في مصر حصنا
شَيدتُ في مَصر حُصناًيَسمو بِحفظ الأَهالي
حصني كفيل بحفظ
حصني كَفيل بِحفظفَكُل مَن فيهِ آمن
دع المقادير تجري في أعنتها
دَع المَقادير تَجري في أَعنتهاوَلا تَكُن يائِساً مِن نيل آمال
إلى دار البقا حث المطايا
إِلى دار البَقا حثَّ المَطاياتَقيٌّ في قُصور العزِّ ناشيوَفي رجب تَوارى وَهوَ راض
نسيم له البشرى بثالث رتبة
نَسيمٌ لَهُ البُشرى بِثالث رُتبةٍتَليها سريعاً بِالعِناية ثانيهْوَيعلو بِفهم في الحسابات ثاقب
بحسن الاختراع سما أريب
بِحسن الاختراع سَما أَريبٌبِنُور قَريحة كَالحَق أَبلَجْوَفازَ من الوَرى بِجَزيل مَدح
هذه مصر أشرقت بإياب
هذه مصر أشرقت بإيابِلمليك الورى رفيع الجنابِوَإِلَيها اِمتِيازُها عاد لما
ويومي بالتهاني في ربيع
وَيومي بِالتَهاني في رَبيعلِوالده باقبال وَيمنأَتى عَبد العَزيز لشرح حُسني
ولقد غنيت بطيب تربة طيبة
وَلَقَد غَنيتُ بِطيب تُربةِ طَيبةٍعَن كُل مَغنىً فيهِ جم غَوانيوَتعوّذت نَفسي بِما أمنت بِهِ
أرى أن الغناء إذا أتاهم
أَرى أَن الغِناء إِذا أَتاهُمتَحوّل عَنهُم الدين القَويمُوَأَلبَسَهُم شِعار الكبر حَتّى