افرن متى تسجر ضراما مناكبك
اَفِرنُ مَتَى تُسجَر ضِرَاماً مَنَاكِبُكلَقَد نَسَجَت عَلَيكِ قِدماً عَنَاكِبُكوحُيِيت مِنَ غَادٍ إِلَيكِ ورَائِحٍ
ألا إن عبد الحي في العلم فائق
ألاَ إِنَّ عَبدَ الحَيّ في العِلمِ فَائِقُوَما ذَاقَهُ مَا ذَاقَهُ قَطُّ ذَائِقُفَتى كَسرت شَمسُ المَعَارِفِ لُبَّه
إن رمت نهج المصطفي خاليا
إن رُمتَ نَهجَ المُصطفي خَالِياًمِن غَرَضٍ عن نَهجِهِ صَارِفِمِن مُشتَهى الخَارِفِ كُن غَارِفاً
أعائش إن للدنيا صروفا
أَعَائِشُ إِنَّ لِلدُّنيَا صُرُوفَاتَلَذُّ لِمَن يَكُونُ بِهَا عَرُوفَافَلاَ يَكُن إعتِقَادُكِ أنَّ فِيهَا
إن جئت مسجد نجل الجيل صل معه
إِن جِئتَ مَسجِدَ نَجلِ الجِيلِ صَلِّ مَعَهولاَ تُرَتِّبهُ وأهجُر خَلفَهُ الجُمَعَهولا تَكُن خَلفَهُ في سُنَّةٍ أبَداً
قذف الشرق من بلاد الحياض
قَذَفَ الشَّرقُ مِن بِلاَدِ الحِيَاضِبِخِضمٍّ غَطمطَمٍ فَيَّاضِنَحوَ بُلدَانِنَا فَيَا نِعمَ مَا قَد
قل لمن رام أن يحاول خطا
قُل لِمَن رَامَ أَن يُحَاوِلَ خَطًّامِثلَ خَطِّى إِذَا حَوَتهُ الطُّرُوسُرُمتَ صَعباً والسِّيدُ لَم يفتَرِس في
إن التحرز من شراب الغنفزى
إِنَّ التَّحَرُّزَ مِن شَرَابِ الغَنفَزِىوشرائِهِ فَرضٌ لِكُلِّ مُمُيِّزِفَشَرَابُهُ لِلنَّفسِ نَفسُ مَضَرَّةٍ
إذا النوار أعيتنا وعزت
إِذَا النُّوارَ أعيَتنَا وعَزَّتوأعيَا الدِّيكُ طَالِبَه وعَزَّاتَنَسكنَا ونَعنَعنَا وقُلنَا
لعمري لقد كانت نفيسة قرة
لَعمرِي لَقَد كَانَت نَفِيسةُ قُرَّةًلِعَيني وأُنسِي أَحمدَ الدين مِن جِنسِيخَفِيفٌ عَلَى قَلبِي هَواهُ لَذِيذَةٌ