إن حان لحن الختام
إن حان لحنُ الختامصار النشيد دعاءمرّ الهوى في سلام
وليلة بات من أهوى ينادمني
وليلةٍ بات من أهوى ينادمنيما كان أجملَه عندي وأجمَلهابتنا على آية من حسنه عَجَبٍ
وقت الرحيل
حان وقت الرحيل
ولم يعد للحبِ وطن أو طريق
ولم يعد للحلمِ ذلك البيت الصغير
آه من وجدك بالهاجر آه
آهِ من وَجدك بالهاجرِ آهتتمنى أن تراه لن تراهخَدَعَتنا مُقلَتاهُ خدعتنا
قف يا فؤاد على المنازل ساعا
قف يا فؤادُ على المنازل ساعافهنا الشباب على الأحبة ضاعاوهنا أذلَّ إباءه متكبر
يا راحلاً غاب صبري بعد فرقته
يَا رَاحِلاً غَابَ صَبْرِي بَعْدَ فُرْقَتِهِوَأَصْبَحَتْ أَسْهُمُ الأَشْوَاقِ تُصْمِينِيإِنْ كَانَ يُرْضِيكَ مَا أَلْقَاهُ مِنْ كَمَدٍ
متى يشتفي هذا الفؤاد المفجع
مَتَى يَشْتَفِي هَذَا الْفُؤَادُ الْمُفَجَّعُوَفِي كُلِّ يَوْمٍ رَاحِلٌ لَيْسَ يَرْجعُنَمِيلُ مِنَ الدُّنْيَا إِلَى ظِلِّ مُزْنَةٍ
بناظرك الفتان آمنت بالسحر
بِنَاظِرِكَ الْفَتَّانِ آمَنْتُ بِالسِّحْرِوَهَلْ بَعْدَ إِيمَانِ الصَّبَابَةِ مِنْ كُفْرِفَلا تَعْتَمِدْ بِالْهَجْرِ قَتْلَ مُتَيَّمٍ
هجرت ظلوم وهجرها صلة الأسى
هَجَرَتْ ظَلُومُ وهَجْرُها صِلَةُ الأَسَىفَمَتَى تَجُودُ عَلَى الْمَتَيَّمِ بِاللُّقَىجَزِعَتْ لِراعِيَةِ الْمَشِيبِ وَما دَرَتْ
ودع فروق لقد أجد فراق
ودّع فروق لقد أجدّ فراقُما تطيق هل الوداعُ يطاقُهي وقفة بين التعلل والأسى