شتان بين شجٍ يعذبه الهوى
شتان بين شجٍ يعذبه الهوىوحمامةٍ تلهو وتلعب في الهواناحت فقلت لها وقد وهت القوى
أمن الفراق يراق دمعك احمرا
أمن الفراق يراق دمعك احمراأم لاعج الأشواق فيه تصوراوحمامة الوادي التي تبكيك أم
قلب المتيم والظعون تسير
قلب المتيم والظعون تسيرقلب الحمامة والجناح كسيريا ظاعنين متى يعود عليكم
بانت سعاد ومدمعي وردي
بانت سعاد ومدمعي ورديومتى يكون الملتقى ورديوسعاد تعذر من به ولهٌ
يا سادة رحلوا بالروح عن بلدي
يا سادةً رحلوا بالروح عن بلديوخلفوني قتيل الوجد والكمدعودوا ليعرف من قلت أمانته
تلثم خدها ذوب الدراري
تلثم خدها ذوب الدرارينهار عتابها لفراق داريفخلت الورد يسبح تحت ماءٍ
حان الفراق أيا رفاق قفوا
حان الفراقُ أيا رفاق قفوالوداع شِعر متيَّم الشعرِفالنظمُ خان لبُعدكم وفى
أشكو إلى الله ما لاقيت من
أشكو إلى اللَه ما لاقيت من حرقٍيوم الفراق وما حُمِّلتُ من ألملو لم يكن في جناني رسم صورتكم
الكتاب المقروء
بكلمةٍ واحدةٍ..
لفظتها، ونحن عند الباب
فهمت كل شيء..
أكبرت فينا ضربة الدهر
أكبرت فينا ضربةَ الدهرلما رُمينا منكِ بالهجرفرحلت عنا غير قاليةٍ