كيف قلتم ما عند عينيه ثار
كيف قلتُمْ ما عندَ عينيْه ثارُوبخدَّيْه من دمي آثارُلو شهدتم إِعْراضَه وخُضوعي
أين مضاء الصارم الباتر
أَين مضاءُ الصّارمِ الباتِرمن لحظاتِ الفاتن الفاتِروأَين ما يُؤْثَر عن بابلٍ
إلا يكن قد هويته بشرا
إِلاّ يكنْ قد هَوِيتُه بشراًفإِنّه فتنةٌ على البشرِواحَرَبا من بياض وَجْنته
أرى الصوارم في الألحاظ تمتشق
أَرى الصوارم في الأَلحاظ تُمْتَشَقمتى استحالت سُيوفاً هذه الحَدَقُواويلتا من عيون قلّما رمقتْ
أتراك عن وتر وعن وتر
أَتراك عن وَتْرٍ وعن وَتَرِترمي القلوبَ بأَسهم النظرِكيف السبيلُ إِلى طِلاب دمي
لمن القوام السمهري سنانه
لِمَنِ القَوام السَّمْهَرِيُّ سِنانُهما أَرهفتْ من لحظِها أَجفانُهُإِن كان نازَعَك الهوى إنكارُهُ
في بني الأسباط ظبي
في بني الأَسباط ظبيٌمالكٌ رِقّ الأسودِيأْسِر الناس بقدٍّ
ألا يا غزال الثغر هل أنت منشدي
أَلا يا غزال الثَّغرِ هل أَنت منشديعلقتُ بحبلٍ من حِبال مُحمّدِويا هَلْ لِذاك اليوم في الدّهر ليلةٌ
إذا ما تأملت القوام المهفهفا
إِذا ما تأَملْت القَوام المُهَفْهَفاتأَمّلت سيْفاً بين جَفنيْه مُرْهَفابُليتُ بقاسي القلب لا عَطْفَ عنده
يا بديع الحسن ما أحلي
يَا بديع الحسن مَا أحلى بقلبي خطراتكْفيك سر سحر الش