وبعيدة سمح الخيال بقربها

وَبَعيدَةٍ سَمَحَ الخَيالُ بِقُربِهاحَتّى دَنَت فَبِحَمدِهِ لا حَمدِهامالَت مَعَ الواشي وَماسَ قَوامُها

زفت إليك ولست من أكفائها

زُفَّت إِلَيكَ وَلَستَ مِن أَكفائِهاكَالشَّمسِ طالِعَةً عَلَى حِربائِهابَيضاءُ أَشرَقَ وَجهُها في فَرعِها