أحسن بدار قد زها حسنها
أَحسِن بدارٍ قد زَها حسنُهافيها عُقودُ الحسنِ ذاتُ انتِظامتُعلِنُ بالرُحبِ لوُرَّادها
يا منزلا باهى بتفويقه
يا منزلاً باهى بتفويقهِحدائقَ الروضِ وزَهرَ الأَكَمكروضةٍ غنَّاءَ أنوارُها
عجبت من الأنثى ففي حين طلقها
عَجِبتُ من الأُنثى ففي حينِ طَلقِهاتمجُّ المنايا من كُؤوسِ حِياضِهاوإِمَّا تَقضَّى ذاكَ عادت لبعلِها
ذر عنك سلعا وسل عن حلة القدس
ذَر عنك سَلعاً وسَل عن حِلَّة القُدُسِورِد بها من تَرَدّى حُلَّة القُدُسِوخَلِّ سُلمى وسَل ما تبتغيهِ بها
أي محتد الخطر المؤيد
أَي مَحتِدَ الخَطَر المؤَيَّدوأَرُومةَ الفخر الموَطَّدلا زلتَ تزهو بالبَها
يا حبذا حلب المنيفة أنها
يا حَبَّذا حلبُ المُنِيفةُ أنهاأرضٌ تَناهى حُسنُها وبَهاؤُهارقَّت معانيها فرقَّ مديحُها
بأبي مخيلة إذا رقصت
بأبي مخيِّلَةٌ إذا رقصتْرَقَصَ الفؤادُ ونقَّطَ الدمعُرَفَعَتْ نقابَ الحسنِ ثم شَدَتْ
يا ظبي عيديد
يا ظبي عيديدأنحلت جسمي بالبعاد وأضنيتيا معسجد الجيد
إن غاب عني جمالك
إن غاب عني جمالكفنصب عني خيالكيا سيدي كيف حالك
يا بارق أرق جفوني
يا بارق أرق جفونيوزال عن عيني الوسنكم ما لمع حرك سكوني