سلمى
رسول الهوى بلغ سلامي إلى سلمىوعاط حميّا ثغرها الباسم الألمىوناج هواها، علّ في الغيب رحمة
لم يذب أبداً
آه على من غَدت بالحب تُسقينيغمزاتُها بِرموش العين تسبينييا ليلة العُمر قد سارت إليَّ بِها
بأبي آس عذار وقفا
بِأبِي آسُ عِذارٍ وقَفَافِي شَقِيقِ الخَدْلامُهُ أبْدتْ لِراءٍ ألِفَا
اكسير الحياة
أرى الشعر إلا فيك تزهو سطورهوينساب من فرط السرور نميرهفأنت له يا قرة العين واحة
فرض الحبيب
فَرَضَ الحبيب ُ دَلالَهُ وتَمَنَّعَوَأَبَى بغيرِ عذابِنَا أَنْ يَقْنعاما حيلتي وأنا المكبّلُ بالهوى
غزالة صحو إنني مغرم بها
غزالة صحو إنّني مغرم بهاغراما توارى كامنا وهو بائنلقد قدر الله العظيم غرامها
ريحانة في اصفرار مهديها
رَيحانة في اِصفرار مُهديهاشَبهتها بَعدَ فكرةٍ فيهاأَحبة لَم تَصخ لِعاذلها
يا حسن هذا السطح من متنزه
يا حُسنَ هَذا السَطح مِن مُتنّزهلِلعَين ما تَلتذ فيهِ وَتَشتَهيمِن خُضرة نَضرت وَماء سائح
وعود يهيج الشجو طيب رنينه
وعود يَهيج الشَجو طيب رنينهفَصيح بِما اِستنطقتهُ وَهُوَ أَخرَسُلِزير ثَلاث بَينَهن تفاضح
لا تعجبوا من بلى غلالته
لا تَعجَبوا مِن بَلى غِلالتهقَد زرّ كِتانها عَلى القَمريا مَن حَكى الماء فَرط رقته