المستحيل المحض
أحبكِ، هل تدرين ما أنتِ في قلبي؟وأيُّ عذابٍ ساقني نحوه حبي؟وهل لكِ أن تدرين أن بخاطري
بانتظار قميص يوسف
ألا يكفيك قلباً منهكاً تعِباً..!
ألا يكفيك أني قد لقيت الضيم والنَّصبَ..
ألا يكفيك أني بانتظار الغيمة الزرقاء..
قمر الأحبة
أتُرى أراها؟
إنني أيقنت أني لن أراها..
أترى يعود الشوق طيراً في حِماها وسَماها؟
تراتيل المساء الحزين
يا مناجاتي ويا أنسَ وجودي
وانكساراتِ رحيلي.. وصدودي
يا ابتساماتي ويا فرط حنيني
تلمود الحياة
لا تستري شوق العيون فإنهاعمَّا حَوَته قلوبنا لَتقولُلا تخجلي ودعي البحارَ تموج من
زائرة الأحلام
أزائرةَ الأحلام ليس مناليقريبٌ، ولا الأيام تستر حاليتُقاذفني للوهم روحي وإنني
وحين ينتهي الربيع
وترحل العصافير من المدينة..
وتعتلي مشاعري دموعيَ الحزينة..
وحين لا يبقى سوى المواجع..
خذيني إليكِ
أحبكِ، فوق حدود التصورفوق الأساطيرِ فوق الخيالأحبكِ، ما آن أن تعلمي أن
قصة حب انتهت سريعاً
الرسالة الأولى:
ما زلت أبحثُ عن أنثى تخلّدني
وتنفخُ الروحَ في مصفرِّ غاباتي
نار وغناء وسمر
أنتِ المُقام.. وغيرُكِ السفرُولكِ الفؤادُ.. ودونكِ النظرُيا حلوتي.. أتُراكِ راحلةً؟