برق حبيبي برقا

بَرْقُ حَبيبي بَرَقاولِفُؤادي انْطَلَقاأشارَ في مَضْمونِهِ

البرق لما لمعا

البرْقُ لمَّا لَمَعاوفي السَّماكِ سَطَعاحرَّكَ ساكِنَ الهَوَى

أبدر الحي غلغلت الستاره

أبَدْرَ الحَيِّ غَلْغَلْتَ السِّتارَهفَصَرِّحْ للأحِبَّةِ بالإشارَهوطُلَّ على عُيونٍ قدْ تَعامَتْ

طنجة

لله درُّكِ ” طنجُ ” من وطنٍوقفَ الدلالُ عليه والغَنجُالليلُ عن جفنيكِ منطلِق

غزل في الجو

وقالت: اِنظِمِ الشعرفقلت: وها أنا الشعرُخذيني بين كفيك

فرصوفيا

“فرصوفيا”: يا نجمةً تَلالا تُغازلُ السُهوبَ والتِلالا وتَسكبُ الرقَّةَ والدَلالا

عينان زرقاوان

عينان زرقاوان.. ينعس فيهما لون الغدير
أرنو فينساب الخيال و ينصب القلب الكسير
و أغيب في نغم يذوب.. و في غمائم من عبير

أعلى الجمال تغار منّا

اعْلَى الْجَمَال تَغَار مِنَّامَاذَا عَلَيْك اذَا نَظَرْنَاهِي نَظْرَة تَنْسَي الُّوَقَار